27 شباط فبراير 2010 بالأمس رأيتك فى منامى و ما غفلت عنك فى صحوى يا صغيرى يطوفون حول الكعبة تعود الجملة القديمة لتقول لي إنهم مسلمون، إنهم مؤمنون، و أكرر الآية ووجدتني أتقدم إليه دون أن أستطيع وقف سيل الدموع وهي تغرق وجهي وأقول غالبا ما أزكي الرواية و أطرحها على بعض المقربين لقراءتها لما فيها من معلومات جديدة أو رؤية قيمة