كان صوت ابنتي وحده الذي لا يغني أو يتحبب وهو يكلمني والأصوات الأخرى كانت تتماوت قبل أن تصل إليّ كأنها هكذا تحاذر هلق هالامتياز سقط، ما بعرف شو بقيلنا quot كنا جميعاً نشعر بنهاية الامتياز اني quot ما عاد فينا نبيع كانت الحياة قد انطفأت ولم يبق سوى صرير هيكل محطم بقينا جنبه ننتظر موته الذي لم يتأخر أتى هذا الموت ليحررنا