واستمرت الحملة بالزام الصحيفة بالتوزيع عبر المؤسسة العامة لتوزيع المطبوعات فقط التي ألزمت الدومري بتخفيض أعداد طباعتها وحصرت كمية التوزيع بـ 41000 نسخة بعدما كانت لكني اسأل هل بقي ما لا اعرفه وهل بقي ما هو غير معلن ويعرفه الجميع وهل بقي من اسرار امام كل وسائل الاعلام التي تقتحم بيوتنا ومكاتبنا وحتى احلامنا ؟